خذ نفسا عميقا قبل التكلم

التحدث بصراحة و طلاقا عما يدور في عقولنا وقلوبنا هو جوهر العلاقة الزوجية. نتوق جميعًا إلى زواج هادئ بحيث يمكننا مشاركة أي شيء وكل شيء دون التفكير فيه. "كن على طبيعتك" هو ما نتوق له في علاقاتنا الزوجية.

لكن التحدث بصراحة و "الصدق" ليسا دائمًا أفكار جيدة. أحيانًا باسم الصراحة وقول الحقيقة ، نغلق خطوط التواصل ، نسيء  ونخجل الشخص الآخر ، ونقلل من احتمالية  الاستماع  بعضنا  لبعض أو حتى البقاء في نفس الغرفة.

اتخذ قرارات حكيمة ومدروسة حول كيف ومتى تقول "ماذا" لشريكك.  قد تمتنع عن التحدث عندما تشعر بالغضب أو التوتر ، أو عندما يكون شريكك في حالة مزاجية سيئة ، أو عندما لا تحظى باهتمامه.

التوقيت واللباقة في الزواج ليسا نقيض الصدق. عندما تكون العواطف جياشا او في مستويات مرتفعة ، فإن التوقيت واللباقة هما على وجه التحديد ما يجعل الصدق ممكنًا.